الدخول مجّاني

الأماكن محدودة. رجاء الوصول ١٥ دقيقة قبل بداية العروض.




الجمعة ٩ حزيران


٧:٠٠ م | Chronicle – اأحمد الطرابلسي


٧:٢٥ م | صياغة حدود – محمد حافضة


٧:٥٠ م | ظننت أنني أعرف إلى أين كنت ذاهباً – مصطفى جندي


استراحة


٨:٣٥م | إذن الهبوط - إيڤا ساودرجيت دويهي


٨:٥٠ م | من سوريا إلى فلسطين: الأوتوستراد - ستيفاني دادور وسيرين فتّوح






السبت ١٠ حزيران


٧:٠٠ م | اختفاء غويا - طوني جعيتاني


استراحة


٨:١٥ م | مسوخ عادية - جوني حشيمة


٨:٤٠ م | حاجتين تلاتة نسيت أقولهملك - أحمد الغنيمي





الأحد ١١ حزيران


٧:٠٠ م | إذن الهبوط - إيڤا ساودرجيت دويهي


٧:١٥ م | من سوريا إلى فلسطين: الأوتوستراد - ستيفاني دادور وسيرين فتّوح


استراحة

٨:١٥ م | ظننت أنني أعرف إلى أين كنت ذاهباً - مصطفى جندي


٨:٤٥ م | Chronicle – أحمد الطرابلسي


٩:١٠ م | صياغة حدود - محمد حافضه





الاثنين ١٢ حزيران


٨:٠٠ م | مسوخ عادية - جوني حشيمة


٨:٢٥ م | اختفاء غويا - طوني جعيتاني


استراحة


٩:٤٠ م | حاجتين تلاتة نسيت أقولهملك - أحمد الغنيمي












اختفاء غويا - طوني جعيتاني
من الفائزين بمنح أشغال ڤيديو

من الفائزين بمنح أشغال ڤيديو





إننا نشهد زمناً يرفض سحر الظهور والاختفاء، ويأتي موضع هذا الفيلم ما بين هذين. تناجي لوحة غويا «الثالث من أيار» فريق تصوير من مواليد التسعينيات وتجذبهم نحو اكتشاف حرب جبل لبنان، من خلال قناع يمثّل مصور فوتوغرافي مُسِن.



مديرة التصوير: مارينا تبشراني - مونتاج وتصميم صوت وموسيقى: طوني جعيتاني - ماكياج ومؤثرات خاصة: ڤانيسا عيسى - تصحيح الألوان: بلال هبري - مساعدة مخرج: ساره مشموشي







ظننت أنني أعرف إلى أين كنت ذاهباً - مصطفى جندي


من إنتاج أشكال ألوان




ينطلق هذا الڤيديو من علاقة شخصية مع خمسة مواقع معمارية حداثية معلّقة تبدو متباينة، تقع في مدينة طرابلس ونواحيها. تشكل هذه المواقع المختلفة آلية مكانيةحداثيّة تفسح مجالاً لتناول الذكريات الشخصية في علاقتها بالواقع المديني والاجتماعي.



النص: مصطفى جندي بالتعاون مع كارين ضومط - مونتاج: كارين ضومط - هندسة الصوت: لما صوايا DB Studios - تصحيح الألوان: بلال هبري







صياغة حدود - محمد حافضه


من إنتاج أشكال ألوان




تتفاعل مجموعة من سكان بيروت، تجمع بينهم تجارب التهجير والنزوح، مع خريطة المدينة والمنطقة، مستعينين بمهارة الحياكة بغية تناول الأبعاد المكانية والزمانية والتاريخية بالسرد والدراسة. تستكشف هذه التجربة تاريخ النزوح في المنطقة، وقضايا تتعلق بسبل تمثيل الفرد في الحيز المديني. يجوب الڤيديو بين الخرائط والوثائق وروايات الأهالي للبحث في دور تقنيات التمثيل (رسم الخرائط) وصيروراته (من معاهدات ووعود سياسية) في صناعة الحدود. كما وتظهر هذه العملية الطابع المؤقت للحدود، من منظور تجارب السكان.



تصوير: محمد منيمنة (إن فاكت للإنتاج) - مونتاج: ڤرتان اڤاكيان - تحرير النص: لينا مكداشي





مسوخ عادية - جوني حشيمة

من الفائزين بمنح أشغال ڤيديو




في بيئة مدنيّة شاسعة مثل بيروت، تترك التوتر والعزلة والاضطراب الذهني آثارها على كل منّا بدرجات متفاوتة. يرسم هذا الفيلم لوحة لثلاث شخصيات، فيكشف عن صعوبة الفصل بينهم وبين بيروت بوجوهها المختلفة. تجول الكاميرا مراراً وتكراراً في فلك يعبر بها من الهامش إلى المركز.



تصوير وصوت: جوني حشيمة - مونتاج: The Council




من سوريا إلى فلسطين: الأوتوستراد

ستيفاني دادور وسيرين فتّوح



من إنتاج أشكال ألوان




وُضعت الكاميرا في سيارة تقطع طريق الأوتوستراد اللبناني الذي يصل بين الحدود اللبنانية-السورية في شمال لبنان والحدود اللبنانية-الفلسطينية في أقصى جنوبه. تمر الرحلة أمام أعيننا وكأنها ضربة فرشاة واحدة، تقتفي أثر إيقاع يوم اعتيادي. تقطع السيارة حوالي ٢٠٠ كيلومتراً في أربع ساعات، باستثناء ازدحام السير، تكتشف فيها عدداً من الأماكن التي يربط بينها طريق يحتضن شتى الهويات.



مونتاج: ميشال تيان - صوت: مانو زوكي


دعم ما بعد الإنتاج من المعهد الفرنسي في لبنان





إذن الهبوط - إيڤا ساودرجيت دويهي

من الفائزات بمنح أشغال ڤيديو




في مكان وزمان ما، تحلّق طائرة، فتصطحبنا في جولة حول تضاريس لبنان المتنوعة، تكشف عن مناظر تعبق بتاريخ الطيران المنسي في هذه البلاد، في ظل غياب موضع للهبوط.



تصوير: إيڤا ساودرجيت دويهي - مونتاج: رامي صبّاغ - هندسة الصوت: رنا عيد - تصحيح الألوان: بلال هبري






Chronicle - أحمد الطرابلسي

من الفائزين بمنح أشغال ڤيديو




بينما كنت أقوم بتوضیب أغراضي للانتقال لبیت جدید، وقعتُ على صندوق قدیم یحتوي على أشرطة تسجيل ڤيديو VHS وكامیرتین عتيقتين. بالبحث في هذه الأشرطة عثرت على أولى اللقطات التي قمت بتصويرها في حياتي: منزلنا المتصدع في جنوب لبنان إثر الحرب في عام ٢٠٠٦. في محاولة بناء التسلسل الزمني لهذه اللقطات، أدركت حجم التغيرات التي كانت تطرأ على الجنوب اللبناني، من مقیاسٍ صغیرٍ متبلور في العلاقات العائلیة والهیمنة الدینیة وضیق التواصل، ونتیجة ذلك: الحرب.



مدير التصوير: رامي أحمد - صوت: هاني السواح - مونتاج: علي ج. دلول - تألیف موسیقي وميكساج صوت: مازن السّید - تصوير: مجدي الطرابلسي وعماد الطرابلسي وماجدة شرف الدین - مخرج مساعد: بلال جبر





حاجتين تلاتة نسيت أقولهملك - أحمد الغنيمي

إنتاج أشكال ألوان




أبٌ يوجّه ابنَه: "تحرك... أقرب، أقرب، أقرب. اخترق الحائط بأقصى سرعتك واخطُ خارج الخريطة." يصطحب الطفل والده في جولة يتعرّف فيها على مساحات أخّاذة لأول مرة.



بمشاركة إيلي مروان وعباس فقيه وسامح مطري - صوت: أميرة فيصل الغنيمي - تصوير: زاجون ناجي وأحمد الغنيمي - مونتاج: لولي سيف - تصميم شريط الصوت: سارة قدّوري



انتج بدعم من مؤسسة أندي وارهول.

دعم ما بعد الإنتاج من مؤسسة الشارقة للفنون - بينالي الشارقة ١٣، وحلمي أبو باشا







طوني جعيتاني مخرج ومصمم صوت. عندما بلغ الثانية عشر من العمر، أهداه والده أول كاميرا تصوير ڤيديو، قام بها بتصوير وتوليف مقاطعاً قصيرة في محيط أسرته. يحمل جعيتاني شهادة البكالوريوس في العلوم السمع-بصرية من جامعة القديس يوسف. تم اختيار فيلم تخرجه القصير «في كل شيء كان» (٢٠١٥) للاشتراك في مهرجان مرسيليا الدولي «فيدكامبوس» ٢٠١٥. خارج نطاق السينما، يعمل طوني في تأليف الموسيقى.



مصطفى جندي فنان ومعماري مقيم في بيروت، حائز على شهادتي بكالوريوس العمارة من الجامعة الأميركية في بيروت وماجستير العمارة من جامعة ييل. شارك جندي في «برنامج فضاء أشغال داخلية» (٢٠١٥-٢٠١٦) الذي تنظمه أشكال ألوان، وهو يقوم راهناً بتدريس التصميم في قسم العمارة والتصميم في الجامعة الأميركية في بيروت. يتناول جندي في ممارسته الفنية مستويات عديدة من التدخل المعماري، اعتباراً من صغائر الأشياء ووصولاً إلى عمليات التشييد والبناء، وما تجلبه من تحولات مكانية.




محمد حافضه فنان ومصمّم. شارك في تأسيس «فبرك»، وهي تعاونية معنية بالمشاريع البحثية التشاركية التي تتناول الفن والتصميم، كما وتعنى بقضايا النزوح والحقوق المكانيّة. حصل على شهادة الدكتوراه في التصميم الهندسي من كلية بارتليت للهندسة المعمارية في كلية لندن الجامعية. وهو محاضر في العمارة في جامعة ليدز بيكيت وجامعة وستمنستر، المملكة المتحدة. شارك في تحرير كل من «أن نروي بيروت من حدودها» (مؤسسة هنريش بول، ٢٠١١) ومشروعي فبرك «لجوء مبدع» (تدوين، ٢٠١٤) و«عمل الشارع/عمل الغرفة: دليل الأعمال العامة» (سربنتاين غاليريز، ٢٠١٦). وهو بصدد استكمال كتابه «مفاوضة الصراع: عملية حدودية نقدية».





جوني حشيمة صانع أفلام مقيم في بيروت. أكمل حشيمة دراسته في برنامج صناعة الأفلام بمعهد السينما في براغ، جمهورية التشيك في العام ٢٠١٣، كما وشارك في ورشة مع فرانسوا أوغيار في معهد آرل للتصوير الفوتوغرافي في فرنسا في العام ٢٠١٥. في العام ٢٠١٧، ربح عن فيلمه «كلمات مونيل» جائزة le Prix de La Nuit de L’instant التي تمنحها Les Ateliers de L’Image في مركز مرسيليا للتصوير الفوتوغوافي, والجائزة الأولى في مسابقة Frame للصورة، توثيق الجندر في بيروت في العام ٢٠١٦.






ستيفاني دادور أستاذة زائرة في التاريخ المعماري في المعهد الوطني العالي للعمارة في غرينوبل، فرنسا، وشغلت سابقاً منصب باحثة زائرة في جامعة كولومبيا في نيويورك. تحمل دادور شهادة الدكتوراه في الهندسة المعمارية من المعهد الوطني العالي للعمارة في باريس - مالاكويس، وفازت سابقاً بمنح بحثيّة من صندوق كيبك لأبحاث الاجتماع والثقافة بكندا، ومن مركز جورج بومبيدو في باريس. تستقرئ دادور في أبحاثها مقاومة تمركز الفكر في العمارة، ودراسة الفجوة بين النظرية والتطبيق.



سيرين فتّوح فنانة وباحثة تعيش بين باريس وبيروت. وهي حائزة على الدكتوراه في الفنون البصرية والجماليات من جامعة باريس ١ بانثيون - السوربون، وعلى الماجستير من المعهد الوطني العالي للفنون في باريس، سيرجي. تقوم فتّوح بتدريس الفنون البصرية وتاريخ الفنون في جامعة باريس ١ بانثيون - السوربون في فرنسا وفي جامعتي الروح القدس في الكسليك وجامعة القديس يوسف في لبنان. عُرضت أعمال فتّوح في معارض جماعية وفردية في متحف الحضارة الأوروبية والمتوسطية وفي مؤسسة شركة ريكارد في فرنسا (٢٠١٧)، وفي ستوديو Kaaï في بلجيكا (٢٠١٧)، وفي متحف الحضارة الاوروبية والمتوسطية في فرنسا (٢٠١٦)، وفي بينالي سالونيكي للفن المعاصر في اليونان (٢٠١١)، وفي مركز بيروت للفن في لبنان (٢٠٠٩). اهتمامها بالتاريخ الشعبي يدفع ممارستها نحو استكشاف تأثير العنف والتهجير على مفاهيم الهوية.





إيڤا ساودرجيت دويهي فنانة بصرية مقيمة في بيروت، نشأت بين ليتوانيا والإمارات العربية المتحدة ولبنان. تحقّق ممارستها الفنية في مفعول الماضي والحاضر وتأثيرهما على شتى النطاقات. حازت دويهي على بكالوريوس العمارة من الجامعة اللبنانية-الأميركية.





أحمد الطرابلسي صانع أفلام مستقل مقيم في بيروت، وهو حائز على بكالوريوس في السينما والتلفزة من الجامعة اللبنانية. شاركت أعماله في مهرجانات عدة منها مهرجان الفيلم اللبناني في أستراليا (٢٠١٤) ومهرجان «غرين أورشارد» للفيلم في الولايات المتحدة (٢٠١٤) ومهرجان بوسطن للفيلم في الولايات المتحدة (٢٠١٥).





تمسّ أعمال أحمد الغنيمي التوترات الشخصية التي تنشأ بين أنماط مختلفة من الشخصيات، شأن الآباء والأبناء، أو الضحايا والجناة، أو المتنمرين والرفاق، أو الأيديولوجيات والمتأثرين بها. عرضت أفلام الغنيمي في عدة معارض ومهرجانات، من ضمنها مهرجان روتردام العالمي للفيلم (٢٠١١ و٢٠١٣) وملتقى أشغال داخلية ٦ في بيروت (٢٠١٣) ومتحف الفن الحديث في نيويورك (٢٠١٣) وفوتو كايرو ٥ في القاهرة (٢٠١٢) وفيد مرسيليا (٢٠١٢) ومهرجان هامبورغ للأفلام القصيرة (٢٠١٢). شارك الغنيمي في «برنامج فضاء أشغال داخلية» الذي تقوم بتنظيمه أشكال ألوان (٢٠١٥-٢٠١٦) وهو راهناً فنان مقيم في «كونستلرهاوس بيتانين» في برلين (٢٠١٧-٢٠١٨). الغنيمي حائز على البكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة الإسكندرية.