المحور الأول:
1- ماهي أسباب ازدهار الرواية العربية، كماً ونوعاً ومقروئية؟
2- هل باتت الرواية العربية هي التعبير الثقافي الأول عن التحولات الاجتماعية والسياسية والثقافية؟ وبالتالي، هي قاطرة تطور اللغة المكتوبة (غلبة النثر على الشعر)؟
المحور الثاني:
1- هل يمكن تعيين سمات خاصة للرواية العربية عموماً، أم أن لكل إقليم أو بلد لغته وسماته و"خطه" الروائي؟
2- ما هو التطور الأبرز الذي يمكن ملاحظته في تقنيات السرد بالرواية العربية؟
3- إلى أي حد كان للثورات والحروب والاضطرابات السياسية دوراً في إعادة الاعتبار للرواية الواقعية والطابع التسجيلي للسرد؟ بل وأيضاً في إعادة الاعتبار للخطاب السياسي في الرواية؟
4- خصوصية أدب البوح والسيرة والشهادة الشخصية والتوثيق التاريخي في الرواية السورية والعراقية؟
5- هل صحيح أن الرواية العربية هي أولاً سيرة ذاتية ومذكرات واعترافات شخصية؟
6- هل تجاوزت الرواية العربية السجال القديم حول الثالوث المحرم (جنس – دين – سياسة)؟
المحور الثالث:
1- ما هو أثر ازدهار الترجمة، من وإلى العربية، على الإنتاج الروائي؟ من يخاطب الروائي؟ ما هو قارئه الافتراضي؟
2- ما هي نظرة القارئ الأجنبي للرواية العربية؟ لماذا يقرأها؟
3- ما هي أسباب إقبال الدور الأجنبية على إصدار الروايات العربية المترجمة؟
المحور الرابع:
1- هل الرواية العربية هي اليوم أساس الصناعة الثقافية (مؤسسات وسوق ووظائف)؟
2- إلى مدى كانت الرواية العربية السبب المباشر في توسع وازدهار النشر والطباعة والتوزيع والمكتبات؟
3- أصبحت الجوائز المؤثر الأقوى، إيجاباً أوسلباً، على الإنتاج الروائي (تجارب وشهادات)
4- كيف نقيّم تجربة "محترفات" الرواية وورشها، في تطوير الكتّاب الجدد؟
المحور الخامس:
تبدو الرواية العربية قائمة أساساً على نقد المجتمع، التمرّد على الأهل وعلى التقليد وعلى السلطة.
1- هل الرواية هي تحديداً خطاب أخلاقي مضاد؟
2- هل هي انتصار لخيار الفرد وحريته؟
3- هل هي حصراً بنت المدينة، ووعي الطبقة الوسطى وأحوالها؟ ما الذي تغيّر هنا ما بعد مثال نجيب محفوظ؟