قارب الملتقى ظاهرة ازدهار فن الكتابة الروائية في العالم العربي، وانتشار الروايات العربية، طباعة وتوزيعاً وقراءة وترجمة إلى اللغات الأجنبية. كما تناول أثر هذا الازدهارعلى اللغة العربية، وحاول تعيين التعبيرات الاجتماعية والثقافية والسياسية التي حملتها الرواية العربية المعاصرة.


تشهد الرواية العربية ازدهاراً غير مسبوق، كماً ونوعاً. عدد الروائيين العرب بات كبيراً. إنتاج الروايات لا يتوقف على مدار السنة، في مختلف البلدان العربية بلا استثناء. هي اليوم واجهة الثقافة العربية، وكتّابها هم الأبرز مكانة وحضوراً. طباعة الروايات ونشرها وتوزيعها أصبحت هي العمل الأول لدور النشر، التي تتنافس على جذب الروائيين واكتشاف الجدد منهم. بل ويمكن القول أن ازدهار فن الرواية صاحبه أيضاً ازدهار القراءة والمقروئية، وتوسع ملحوظ في سوق الكتاب العربي، وازدياد عدد الطبعات، وتطور تقنيات الطباعة، والعناية الفنية بالأغلفة والورق..

في السنوات الأخيرة أيضاً، برز دور الجوائز العديدة المخصصة للرواية العربية، في صنع "نجومية" كتّابها، وفي التأثير على إنتاجها، وعلى تسويقها وانتشارها، كما على ذائقة القراء وميولهم.

ومع هيمنة فن الرواية الواضح، نشهد "نزوحاً" من القاصين والشعراء نحو تأليف الروايات، بوصفها الجنس الأدبي المرغوب والمقروء، بما يعاكس تاريخ الأدب العربي الذي كانت الصدارة فيه للشعر.

ويترافق مع هذا الازدهار تطور آخر بالغ الأهمية، يتمثل في الترجمة الواسعة والحثيثة للروايات العربية إلى اللغات الأجنبية الحية، على نحو مستدام.

المحور الأول:

1- ماهي أسباب ازدهار الرواية العربية، كماً ونوعاً ومقروئية؟

2- هل باتت الرواية العربية هي التعبير الثقافي الأول عن التحولات الاجتماعية والسياسية والثقافية؟ وبالتالي، هي قاطرة تطور اللغة المكتوبة (غلبة النثر على الشعر)؟

 

المحور الثاني:

1- هل يمكن تعيين سمات خاصة للرواية العربية عموماً، أم أن لكل إقليم أو بلد لغته وسماته و"خطه" الروائي؟

2-  ما هو التطور الأبرز الذي يمكن ملاحظته في تقنيات السرد بالرواية العربية؟

3- إلى أي حد كان للثورات والحروب والاضطرابات السياسية دوراً في إعادة الاعتبار للرواية الواقعية والطابع التسجيلي للسرد؟ بل وأيضاً في إعادة الاعتبار للخطاب السياسي في الرواية؟

4- خصوصية أدب البوح والسيرة والشهادة الشخصية والتوثيق التاريخي في الرواية السورية والعراقية؟

5- هل صحيح أن الرواية العربية هي أولاً سيرة ذاتية ومذكرات واعترافات شخصية؟  

6- هل تجاوزت الرواية العربية السجال القديم حول الثالوث المحرم (جنس – دين – سياسة)؟

 

المحور الثالث:

1- ما هو أثر ازدهار الترجمة، من وإلى العربية، على الإنتاج الروائي؟ من يخاطب الروائي؟ ما هو قارئه الافتراضي؟

2- ما هي نظرة القارئ الأجنبي للرواية العربية؟ لماذا يقرأها؟

3- ما هي أسباب إقبال الدور الأجنبية على إصدار الروايات العربية المترجمة؟

 

المحور الرابع:

1- هل الرواية العربية هي اليوم أساس الصناعة الثقافية (مؤسسات وسوق ووظائف)؟

2- إلى مدى كانت الرواية العربية السبب المباشر في توسع وازدهار النشر والطباعة والتوزيع والمكتبات؟

3- أصبحت الجوائز المؤثر الأقوى، إيجاباً أوسلباً، على الإنتاج الروائي (تجارب وشهادات)

4- كيف نقيّم تجربة "محترفات" الرواية وورشها، في تطوير الكتّاب الجدد؟

 

المحور الخامس:

تبدو الرواية العربية قائمة أساساً على نقد المجتمع، التمرّد على الأهل وعلى التقليد وعلى السلطة.

1- هل الرواية هي تحديداً خطاب أخلاقي مضاد؟

2- هل هي انتصار لخيار الفرد وحريته؟

3- هل هي حصراً بنت المدينة، ووعي الطبقة الوسطى وأحوالها؟ ما الذي تغيّر هنا ما بعد مثال نجيب محفوظ؟

 

إلياس خوري 
روائي وكاتب مسرحي وناقد وأستاذ جامعي. كتب ثلاث عشرة رواية، منها «باب الشمس» والتي نال عنها جائزة فلسطين، واختارتها صحف لوموند دبلوماتيك وذا كريستيان ساينس مونيتر وذا سان فرانسيسكو كرونيكل، كتاب العام. تُرجمت رواياته «يالو» و«الجبل الصغير» و«الوجوه البيضاء» و«غاندي الصغير» إلى اللغة الإنكليزية. يشغل خوري حالياً منصب أستاذ مرموق في قسم دراسات الشرق الأوسط واللغة العربية في جامعة نيويورك. حازت روايته «كأنها نائمة» على جائزة الرواية العربية التي تمنحها فرنسا، وذلك في أولى دوراتها. 

إلياس فركوح 
ولد في عمّان عام 1948،حيث تلقى تعليمه حتى الثانوية العامة متنقّلاً بينها وبين القدس. حاصل على بكالوريوس في الفلسفة وعلم النفس، من جامعة بيروت العربية. عمل في الصحافة الثقافية من عام 77 – 1979، كما شارك في تحرير مجلة «المهد» الثقافية طوال فترة صدورها. شارك الشاعر طاهر رياض العمل في دار منارات للنشر حتى 1991، وأسس دار أزمنة للنشر والتوزيع عام 1992، حيث يعمل مديراً لها. حازت روايته «قامات الزبد» على جائزة الدولة التشجيعية للآداب للعام 1990، كما عُدَّت من قبل الاتحاد العام للأدباء والكتّاب العرب في دمشق واحدة من أفضل مائة رواية صدرت في القرن العشرين، حيث سيقوم الاتحاد بترجمتها ونشرها. وكذلك حاز على جائزة تيسير سبول للرواية عام 2008 عن روايته «أرض اليمبوس»، والتي تمنحها رابطة الكتّاب الأردنيين، وهي الرواية التي تضمنتها القائمة القصيرة لجائزة «البوكر» في دورتها الأولى 

إليزابيتا بَرتولّي
باحثة معنيّة راهناً بقضايا الأدب العربي المعاصر والترجمة من العربية إلى الإيطالية والحوار ما بين الثقافات. تقوم منذ العام 2000 بالتعليم في جامعة MIM بالبندقية، حيث شغلت منصب مستشار علمي والمسؤول عن شؤون العاملين، ومنذ العام 2004 في المعهد العالي للوسطاء اللغويين بالبندقية. تقدم مشورتها العلمية للعديد من دور النشر والمؤسسات الثقافية، التي تساعدها أيضاً في استطلاع الأدب العربي الجديد وتقديم الأدباد العرب. ترجمت لكل من إلياس خوري (دار فِلترينيلي 2014، ودار إيناودي 2004 و2007 و2009 وجوفِنشي 2001)، وجبّور دويهي (دار فِلترينيلي 2010 و2012) وربيع جابر (دار فِلترينيلي 2011) وحبيب سالمي ومحمد زفزاف (دار ميزوغيا 2000 و2013). قامت بتحرير العديد من الأعمال بالإيطالية. 

إنعام كجه جي
كاتبة عراقية ولدت في بغداد ودرست الصحافة في جامعتها وتخرجت عام 1974، وعملت محررة في الصحف العراقية ومعدة برامج للإذاعة والتلفزيون قبل أن تنتقل لإكمال الدراسة والعمل في باريس منذ 1979. حصلت على الدكتوراه، عام 1986، من جامعة السوربون في باريس في موضوع تاريخ الصحافة. تعمل مراسلة من باريس وكاتبة صفحة أسبوعية في مجلة «كل الأسرة» في الإمارات منذ 1991. مراسلة وكاتبة عمود في جريدة “الشرق الأوسط”. كتبت العمود الصحافي طوال مسيرتها الصحافية الممتدة لأكثر من 40 عاماً، بالتتابع في: جريدة الثورة (بغداد)، مجلة الوطن العربي (باريس)، مجلة الحوار (باريس)، مجلة الجيل (باريس)، مجلة كل الأسرة (الشارقة). نشرت ثلاث روايات وكتابين غير روائيين وأنجزت فيلماً وثائقياً عن الدكتورة نزيهة الدليمي، أول وزيرة عربية. تُرجمت روايتها الأولى «سواقي القلوب» إلى الإيطالية، والثانية «الحفيدة الأميركية» إلى الإنكليزية والفرنسية والصينية والإيطالية، كما أُختيرت في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (2009). أُختيرت روايتها الأخيرة «طشّاري» في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2014. وصدرت ترجمتها الفرنسية عن دار غاليمار عام 2016. متزوجة وأُم لولدين. 

إيمان حميدان
كاتبة لبنانية صدر لها أربع روايات: «باء مثل بيت مثل بيروت» عن دار المسار، بيروت (1997) و«توت بري» عن دار المسار، بيروت (2002) و«حيوات أخرى» عن دار الراوي، بيروت (2010) و«خمسون غراماً من الجنة» عن دار الساقي، بيروت (2016). تُرجمت رواياتها إلى لغات عالمية وصدرت بالألمانية والفرنسية والانكليزية والإيطالية والهولندية. قامت ببحث أكاديمي حول أهالي المفقودين في لبنان (2006) الجامعة الاميركية في بيروت. تدير محترفات للكتابة منذ العام 2007 ودرّست لسنوات في جامعة أيوا الأميركية، وهي حالياً تدرّس الكتابة الإبداعية كمادة ملزمة في جامعة باريس 8 – سان دني. ساهمت في تأسيس مركز القلم في لبنان ورئيسته حالياً. تقيم بين باريس وبيروت. 

أحمد السعداوي
روائي وكاتب عراقي. ولد في بغداد (1973). عمل في الصحافة الورقية والإذاعية والتلفزيونية، وإنتاج الأفلام الوثائقية والأعمال الدرامية. صدر له «عيد الأغنيات السيئة»، مجموعة شعرية (2000) عن دار ألواح في مدريد، و«البلد الجميل»، رواية (2004) عن دار الشؤون الثقافية في بغداد، و«إنه يحلم أو يلعب أو يموت»، رواية (2008) عن دار المدى في دمشق، و«فرانكشتاين في بغداد»، رواية (2013) عن دار الجمل. حاز على الجائزة الأولى فرع الرواية في مسابقة مجلة دبي (2005) عن روايته «البلد الجميل»، وعلى جائزة هاي فيستيفال البريطانية (2010) لأفضل 39 أديباً عربياً دون سن 39 عن روايته «إنه يحلم أو يلعب أو يموت»، وعلى الجائزة الدولية للرواية العربية «البوكر» (2014) عن روايته «فرانكشتاين في بغداد». ساهم في عدة كتب مع مؤلفين مشتركين، منها «جروح على شجر النخيل، شهادات لكتاب عراقيين»، إصدار دار الساقي (2010) ،«المكان العراقي، شهادات عن المكان والمدن العراقية» (2011). له في الدراما «ضياع في حفر الباطن» بث على قناة العراقية الفضائية في شهر رمضان (2009)، و«وادي السلام»، بث في قناة العراقية الفضائية في شهر رمضان (2015). كتب وأخرج العديد من الأفلام الوثائقية التي عُرضت في مختلف القنوات العراقية. مُتفرغ حالياً للكتابة الابداعية. 

أحمد محسن
كاتب وروائي لبناني، مواليد 1984. مقيم في بيروت، وعمِل في الصحافة اللبنانية، منذ 2007، مختصاً في مسائل المجتمع وحقوق الإنسان. له روايتان، «صانع الألعاب» (2013)، و«وارسو قبل قليل»، (2015)، صادرتان عن دار نوفل ــ هاشيت أنطوان. 

أحمد ناجي
كاتب وصحافي، مواليد المنصورة 1985. يعمل في مجال الصحافة منذ 2004. بتنوعات مختلفة أحياناً للتغطيات الاخبارية وأحياناً في صناعة الأفلام الوثائقية. منذ 2012 يعمل ككاتب حر في عدد من الصحف والمواقع العربية والغربية. صدرت له روايتان بعنوان «روجرز» (2007)، و«استخدام الحياة» (2014). 

بشير المفتي
روائي جزائري وُلد في العام 1969 ، له عدة أعمال قصصية وروائية من بينها «أرخبيل الذباب» (2000) و«شاهد العتمة» (2003) و«بخور السراب» (2005) و«أشجار القيامة» (2007) و«خراط لشهوة الليلّ» (2009) و«أشباح المدينة المقتولة» (2012) و«غرفة الذكريات» (2014)، وقد تُرجم بعضها إلى اللغة الفرنسية. وصلتروايته «دمية النار» إلى القائمة القصيرة لجائزة «البوكر» العالمية للرواية العربية (2012). صدر له كتاب نقدي بعنوان «سيرة طائر الليل» (2014) وعمل شعري بعنوان «والأرض تحترق بالنجوم» (2015). 

جبّور الدويهي
من مواليد زغرتا، شمال لبنان، 1949.حصّل دروسه الابتدائية والثانوية في مدينة طرابلس، وحاز على إجازة في الأدب الفرنسي من كلية التربية في بيروت وعلى دكتوراه في الأدب المقارن من جامعة باريس الثالثة (السوربون الجديدة). أستاذ الأدب الفرنسي في الجامعة اللبنانية. كاتب افتتاحيات وناقد أدبي في مجلة L’Orient Express ومن بعدها في ملحق L’Orient litteraire الصادرَين في بيروت. قام بترجمة عدة مؤلفات أدبية وعامة من الفرنسية الى العربية. من مؤلفاته الروائية «مطر حزيران» والتي اختيرت ضمن اللائحة القصيرة لجائزة «البوكر» للرواية العربية في عامها الأول، وترجمت الى الفرنسية والايطالية والألمانية والانكليزية والإسبانية والتركية. و«شريد المنازل» واختيرت ضمن اللائحة القصيرة لجائزة «البوكر» للرواية العربية (2011)، وحازت على جائزة حنا واكيم للرواية اللبنانية، و على جائزة «الأدب العربي» في باريس (مؤسسة لاغاردير ومؤسسة العالم العربي عام 2013)، وترجمت الى الإيطالية والفرنسية، و«حي الاميركان» وترجمت الى الفرنسية، كما اختيرت ضمن القائمة الطويلة لجائزة «البوكر» للرواية العربية وحازت على جائزة سعيد عقل. 

جمال جبران
مواليد 1974، يمني الجنسية ومن أم أثيوبية. صحافي وكاتب في جريدة الأخبار اللبنانية. مدرس سابق في المعهد الثقافي الفرنسي بصنعاء وفي قسم اللغة الفرنسية بجامعة ذمار اليمنية. فُصل من عمله بسبب كتابته ضد الرئيس السابق علي عبد الله صالح وتفرغ من بعدها للعمل الصحافي والكتابي. صدر له «كتاب محمّد» قبل شهرين عن دار أخبار اليوم في القاهرة. كتاب يحكي سيرة أخيه الراحل محمّد وسيرة العائلة المنقسمة بين محل الميلاد (أسمرا-اريتريا) وبين محل الحياة في اليمن. لم يُمسك بنسخة بعد من الكتاب حيث لم يصل من القاهرة. والحياة عبارة عن مجموعة انتظارات لاتنتهي. 

حسن داود
ولد حسن داوود عام 1950 في بيروت. درس في كلية التربية بالجامعة اللبنانية وحاز منها على شهادة الكفاءة باللغة العربية وآدابها. عمل في جريدة السفير لنحو عشر سنوات تولى في ثلاث منها تحرير ملحقها الثقافي الأسبوعي، ثم في جريدة الحياة حيث تولّى تحرير صفحتي الثقافة والتراث، وبعدها رئس تحرير ملحق نوافذ في جريدة المستقبل وذلك لمدة ثلاثة عشر عاما، كما رئس تحرير مجلة رصيف 22، وهو الآن يعمل مدير تحرير لصحيفة المدن الإلكترونية. كان عضوا في هيئة تحرير مجلّة كلمن الفصلية إلى حين توقّفها عن الصدور، وهو درّس مادة الكتابة له ثلاث مجموعات قصصية وعشر روايات بينها «بناية ماتيلد» الصادرة في 1983 وقد ترجمت إلى الإنكليزية والفرنسية، و«أيام زائدة» وقد ترجمت إلى الألمانية والإيطالية والإنكليزية، والفرنسية، و«سنة الأوتوماتيك» إلى الإنكليزية و«غناء البطريق» إلى الألمانية والفرنسية والإنكليزية وحازت على جائزة المنتدى الأدبي اللبناني في باريس عن أفضل كتاب للعام 1998، روايته «مئة وثمانون غروباً» حازت على جائزة بلدان المتوسطّ وقد ترجمت إلى الفرنسية، وقد حازت روايته «لا طريق إلى الجنة» على جائزة نجيب محفوظ للرواية. نقل إلى العربية كتاب الإبداعية في الجامعة اللبنانية الأميركية. 

خالد المعالي
وُلد في العام 1956 قرب مدينة السماوة، ونشر محاولته الشعرية الاولى في العام 1978 بعنوان: لمن أعلن دفتري؟ ترك العراق بشكل نهائي لأسباب سياسية عام 1979 الى بيروت، ثم فرنسا، لكي يقيم منذ العام 1980 بشكل نهائي في ألمانيا. أسس في العام 1983 منشورات الجمل في مدينة كولونيا حيث يقيم. أصدر في العام 1990 بالتعاون مع الشاعر العراقي عبد القادر الجنابي مجلة فراديس التي توقفت في العام 1993. أسس مجلة «عيون» في العام 1995 التي ما زالت تصدر حتى الآن. من أهم أعماله: «عيون فكّرت بنا»، شعر (1990)، و«خيال من قصب»، و«الهبوط على اليابسة»، شعر (بيروت)، و«العودة الى الصحراء»، شعر (1999)، و«حداء»، شعر، و«أفكار عن الفاتر»، نثر (2003). ترجم الى الألمانية بالاشتراك مع آخرين العديد من المختارات الشعرية العربية الشاملة. حاز على جائزة رولف ديتر برنكمان التي تمنحها مدينة كولونيا في العام 1988، وجائزة معرض الشارقة الدولي للكتاب في العام 1996. 

رشيد الضعيف
روائي وأستاذ جامعي. 

سحر مندور
وُلدت في بيروت في العام 1977 لأب مصري وأم لبنانية. حازت شهادة البكالريوس في علم النفس، وعلى الماجستير في دراسات الميديا من معهد الدراسات الآسيوية الأفريقية بجتمعة لندن. روائية وصحافية، تكتب في جريدة السفير منذ العام 1998، وتنشر عموداً يغطي قضايا ثقافية وأخرى مجتمع-سياسية، كما تُحرّر مُلحق «فلسطين» الشهري. صدرت لها أربع روايات، « سأرسم نجمة على جبين فيينا» (دار الشروق) و«حُب بيروتي» و«٣٢» و«مينا» (دار الآداب). راهناً هي بصدد كتابة روايتها الخامسة، وسوف تنشر جامعة سيراكيوز الأميركية لها رواية «٣٢» باللغة الإنكليزية، ترجمة نيكول فارس. 

شكري المبخوت
شكري المبخوت من مواليد سنة 1962. يشتغل أستاذا للتعليم العالي بجامعة منّوبة بتونس (كليّة الآداب والفنون والإنسانيّات) منذ سنة 1987. حاصل على دكتوراه الدولة في اللّغة والآداب العربيّة. وعلاوة على عديد المقالات الأكاديميّة، فقد وضع كتبا في السيرة الذاتيّة ومعالجة قضيّة القراءة في المؤسّسة المدرسيّة ومسألة تلقّي الخطاب والمعنى المحال في التراث النقديّ والبلاغيّ العربيّ. له ترجمات عديدة، وله إسهام تربويّ في وضع عديد المناهج والمؤلّفات المدرسيّة في التعليم الثانويّ والعالي بتونس. شغل خطّة عميد لكلّيّة الآداب والفنون والإنسانيّات (من 2004 إلى 2011) ثمّ انتخب رئيسا لجامعة منّوبة منذ سنة 2011 وهي الخطّة التي يشغلها إلى الآن. وهو المدير المسؤول عن المجلّة الأكاديميّة المحكّمة «حوليّات الجامعة التونسيّة» ومؤسّس مجلّة «أكاديميا» التي تعنى بالشأن الجامعيّ ومديرها المسؤول وهو مؤسّس مجلّة «الفكر الجديد» ومديرها المسؤول. له في الإبداع الروائيّ رواية “الطلياني” الصادرة سنة 2014 عن دار التنوير (بيروت – القاهرة – تونس) وقد حازت سنة 2015 على الجائزة العالميّة للرواية العربيّة «البوكر». صدرت له مجموعة قصصيّة سنة 2015 بعنوان «السيّدة الرئيسة» عن دار العين (مصر). 

صموئيل شمعون
وُلد في عائلة آشورية فقيرة في مدينة الحبانية في العراق في العام 1956. ترك بلده في كانون الثاني/ يناير من العام 1979 وظل متنقلاً بين بيروت وعمّان والقاهرة ونيقوسيا وتونس، وفي العام 1985 اصبح لاجئاً في باريس. نشر صموئيل قصصه القصيرة في الصحف الاردنية في العام 1979، ونشر قصائده في مجلة محمود درويش «الكرمل». وفي العام 1987 صدر ديوانه الشعري الاول. في العام 1996 انتقل للعيش في لندن، وهناك تعرف على الباحثة الانكليزية مارغريت أوبانك، واصدرا معاً، في العام 1998، مجلة «بانيبال» التي تعني بترجمة الأدب العربي الى الإنكليزية، كما أسسا جمعية بانيبال لنشر الأدب العربي عالمياً، وتمنح هذه الجمعية سنوياً، جائزة «سيف غباش – بانيبال» لأفضل كتاب مُترجَم من العربية إلى الانكليزية. في العام 2003 أطلق صموئيل موقعه الثقافي كيكا www.kikah.com. نشر صموئيل في العام 2005 روايته الأولى «عراقي في باريس»، وقد تُرجمت إلى الإنكليزية والفرنسية والسويدية والكردية. قريباً تصدر روايته الثانية «سانخيرو» وهي عن الحرب الأهلية في لبنان. 

طالب الرفاعي
روائي وقاص كويتي. بدأ الكتابة في منتصف السبعينيات. أصدر خمس روايات، وسبع مجاميع قصصية. عُرف بكتاباته الإنسانية التي تخوض في قضايا الحرية والديمقراطية والعدالة والحب وقضايا المرأة والعمالة الوافدة في الكويت. نشر العشرات من البحوث النقدية والثقافية. فازت روايته «رائحة البحر» بجائزة الدولة عام 2002، وحاز الجائزة الخاصة لمعرض القاهرة للكتاب، عن مجمل أعماله القصصية والروائية (2013). تُرجمت له عدّة روايات، كما ترأس لجنة تحكيم جائزة «البوكر» للرواية العربية في دورتها الثالثة (2009/2010). شارك في برنامج الكتابة الإبداعية العالمي لجامعة أيوا الأميركية عام 2012. مؤسس ورئيس «الملتقى الثقافي» في الكويت منذ 2012، ورئيس «جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية، بالشراكة مع الجامعة الأمريكية في الكويت (2015). يعمل منذ العام 2013 أستاذاً لمادة الكتابة الإبداعية في الجامعة الأمريكية في الكويت. 

علي بدر
روائي عراقي درس الأدب والفلسفة في جامعتي بغداد وبروكسل. أصدر 13 رواية منها «بابا سارتر» في العام 2001، و«شتاء العائلة» في العام 2002، و«صخب ونساء» و«كاتب مغمور» في العام 2003، و«الوليمة العارية» في العام 2004، و«حارس التبغ» في العام 2008. أصدر أخيراً «الكافرة» في العام 2015، و«عازف الغيوم» في العام 2016. تُرجمت أعماله لمختلف اللغات الأجنبية، يعمل حالياً في المسرح القومي البلجيكي. 

فاطمة البودي
حاصلة على بكالوريوس العلوم قسم الكيمياء الحيوية من جامعة الإسكندرية عام 1977، وماجستير ودكتوراه الكيمياء الحيوية من جامعة عين شمس. حازت دبلوم النقد والتذوق الفني من أكاديمية الفنون بالقاهرة (1996). شغلت سابقاً منصب خبيرة في لجنة الثقافة العلمية بالمجلس الأعلى للثقافة في القاهرة. صاحبة ومديرة دار العين للنشر منذ العام 2000، وأسست إحدى مكتبات الدار في 2011 بالإسكندرية. رئيسة لجنة النشر في الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية التابع لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية. وهي عضو في اتحاد الناشرين المصريين، وفي اتحاد الناشرين العرب. 

كمال الرياحي
روائي وناقد تونسي ومدير ورشات الكتابة السردية. اشتغل مراسل الصحافة الأجنبية منذ سنة 1999. تقلد خطة مدير قسم إنتاج الترجمة بالمعهد العالي العربي للترجمة بالجزائر التابع للجامعة العربية سنة 2009. ينشر مقالاته في كبريات الصحف والمنابر العالمية. متحصل على شهادة الدراسات المعمقة في الأدب الحديث اختصاص نقد روائي. تحصل سنة 2007 على جائزة الكومار الذهبي لأفضل رواية تونسية عن روايته «المشرط» وكان الفائز التونسي الوحيد سنة 2009 في مسابقة بيروت 39 لأفضل 39 كاتباً عربياً دون سن 39 سنة، التي نظمتها مؤسسة هاي فيستفال وهو كذلك التونسي الوحيد الذي اختير ضمن أفضل 5 كتاب دون سن الأربعين شاركوا في جائزة «البوكر» في دورتين. ينشر رواياته بدار الساقي اللبنانية وقد صدر له العديد من الأعمال الأدبية والنقدية منها: «نوارس الذاكرة» مجموعة قصصية (1999) و«سرق وجهي» مجموعة قصصية (2001) و«الغوريلا» رواية (2011) و«عشيقات النذل» رواية (2015). تُرجمت أعماله أو أجزاء منها إلى الفرنسية والإيطالية والإنكليزية والبرتغالية والسويدية والإسبانية والبولونية. أدار عدداً كبيراً من الورشات في تونس وفي العالم العربي. مؤسس ومدير مختبر نهج السرد وصالون ناس الديکامرون وورشة «بيت الخيال» للكتابة السردية ومقدم البرنامج الثقافي التلفزيوني «بيت الخيال» على الفضائية التونسية الأولى. 

ليانة بدر
كاتبة فلسطينية وُلدت في القدس وتعيش حالياً في رام الله. درست الفلسفة وعلم النفس في بيروت، وحصلت على ماجستير في الدراسات العربية المعاصرة من جامعة بيرزيت. عملت في الصحافة الثقافية وأسست لبعض المجلات والدوريات الأدبية. كتبت العديد من الروايات والقصص والنصوص الشعرية التي ترجمت الى العديد من اللغات، والتي صدرت في طبعات متعددة. من أعمالها الروائية: «بوصلة من أجل عباد الشمس» و«عين المرآة» و«نجوم أريحا» و«الخيمة البيضاء». صدرت لها مجموعات قصصية ولها كتابين لنصوص شعرية. أصدرت كتاباً حوارياً مع الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان «ظلال الكلمات المحكية: حوار مع فدوى طوقان»، ودراسة حول «أثر المكان على الهوية في أعمال محمود درويش». قامت بصنع أفلام وثائقية عن الحياة تحت الاحتلال حصلت بدورها على العديد من الجوائز والتكريمات. 

مايا أبو الحيّات
روائية وشاعرة فلسطينية من مواليد بيروت، صدرت لها ثلاث روايات كان آخرها «لا أحد يعرف زمرة دمه» عن دار الآداب – بيروت، ومجموعتان شعريتان وعدد من القصص للأطفال. بالإضافة إلى ترجمتها لعدد من الروايات والقصص. إلى جانب الكتابة تعمل مايا في مجال التمثيل التلفزيوني والسينمائي ورواية القصص للأطفال. تدير ورشة فلسطين للكتابة، وهي مؤسسة متخصصة تهدف إلى تشجيع القراءة في المجتمع عن طريق تنفيذ مشاريع الكتابة الإبداعية ورواية القصص مع الأطفال والمعلمين والمعلمات بالإضافة إلى تمكين الكتاب من تطوير قدراتهم وتنفيذ مشاريعهم الأدبية والفنية. تسكن حاليا في مدينة القدس. 

محمد أبي سمرا
روائي وصحافي لبناني. ولد سنة 1953. حائز على دبلوم دراسات عليا في علم الاجتماع الثقافي، 1983. يعمل منذ 1977 في الصحافة الثقافية في بيروت. صدرت له المؤلفات الآتية: بولين وأطيافها (رواية) 1990. الرجل السابق (رواية) 1995. ترجمها إلى الفرنسية فرنك مرمييه. سكان الصور (رواية) 2003. بلاد المهانة والخوف: كردستان، بيروت، كازبلانكا (شهادات ورحلات) 2004. أقنعة المخلص: شهادات في الشيعة العونية وإمامها (شهادات)، تأليف مشترك مع وضاح شرارة، 2009. طرابلس: ساحة الله وميناء الحداثة، 2011. موت الأبد السوري: شهادات جيل الصمت والثورة، 2012. 

محمد الشحات
كاتب وناقد أدبي وأكاديمي مصري، أستاذ مشارك النقد ونظرية الأدب. عضو اتّحاد الكتّاب والمجلس الأعلى للثقافة بمصر، والجمعية العمانية للكتّاب والأدباء، درّس في جامعات عربية متعددة، منها: الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكلية اللغات والإعلام بجامعة أكتوبر بالقاهرة، وجامعة نزوى بسلطنة عمان، وجامعة قطر. له من الكتب: «بلاغة الراوي»، و«سرديّات المنفى»، و«نحو كتابة جديدة»، و«سرديّات بديلة»، و«الكامل في تعليم اللغة العربية» جزآن (جماعي)، و«هوامش ثقافية». وله عدد كبير من المقالات والدراسات (تأليفًا وترجمةً) في الدوريّات العربية المختلفة، وشارك في عدد كبير من الملتقيات والمؤتمرات الدوليّة، فضلاً على تحكيمه عددًا كبيرًا من الجوائز الدولية والرسائل الأكاديمية والبحوث العلمية. 

محمود الورداني
مواليد القاهرة، روائي وكاتب، اشتغل بالصحافة وشارك في تأسيس جريدة أخبار الأدب المصرية عام 1993 . أصدر المجموعات القصصية : «السير في الحديقة ليلاً» عام 1984 و«النجوم العالية» عام 1990 و«في الظل والشمس» عام 1995 و«الحفل الصباحي» عام 2008، ونال عنها جائزة ساويرس فرع كبار الكتاب عام 2011 . أصدر الروايات «نوبة رجوع» عام 1985 و«رائحة البرتقال» عام 1992 و«طعم الحريق» عام 1995 و«الروض العاطر» عام 1998 و«أوان القطاف» عام 2002 و«موسيقى المول» عام 2005 و«بيت النار» عام 2011، ونال عنها جائزة ساويرس في الرواية فرع كبار الكتاب، وأصدر أخيراً «البحث عن دينا» عام 2116 . إلى جانب عدد قليل من الكتب في التاريخ والصحافة مثل «سيرة ذاتية لمنظمة شيوعية» عن منظمة حدتو عام 2007 و«مائة عام من الحكي» عام2002 وغيرهما. تُرجمت بعض أعماله القصصية والروائية إلى عدة لغات. 

منى برنس
مواليد القاهرة في 1970. حازت الدكتوراة في الأدب الإنجليزي من كلية الآداب بجامعة عين شمس (2004)، وتقوم بتدريس الأدب إنكليزي في كلية الآداب بجامعة السويس. كاتبة قصة قصيرة وروائية ومترجمة، منها «حياة ومغامرات الدكتورة م» متتالية روائية (2015) و«اسمي ثورة» سيرة روائية (2012) و«إني أحدثك لترى» رواية (2008). ترجمت عدة أعمال منها «حامل الشمس ينهض- مجموعة قصصية لكاتبات أمريكيات هنديات» (2010) و«تتابع حلم مفتوح- مختارات شعرية لكاتبات أمريكيات هنديات» و«بروج الأصداء» شعر خالد مطاوع. تشغل منصب أستاذ شرفي بجامعة القلعة، أسبانيا (2015‪-‬2016) وشغلت في السابق منصب أستاذ زائر بجامعة كليرمونت، كاليفورنيا، الولايات المتحدة (2014-2015). 

مها حسن
كاتبة وروائية سورية مقيمة قي فرنسا منذ سنة 2004. وصلت مرتين إلى اللائحة الطويلة لجائزة «البوكر» للرواية العربية. حصلت على جائزة هيلمان/ هامِت التي تنظمها منظمة Human Rights Watch الأمريكية في عام 2005. شاركت في العديد من الملتقيات الأدبية في أوربا والعالم العربي، منها بلجيكا وألمانيا وفرنسا والمغرب العربي ولبنان والإمارات العربية المتحدة، كما شاركت في تحكيم جائزة القصص القصيرة «قصص على الهواء» التي تنظمها مجلة العربي بالتعاون مع إذاعة بي بي سي. تُرجمت بعض فصول رواياتها إلى اللغتين الانكليزية والفرنسية. صدرت لها ثمان روايات مطبوعة، منها «حبل سُرّي» و«الراويات»، واللتين ترشحتا ضمن اللائحة الطويلة لجائزة «البوكر» للرواية العربية. 

ميرال الطحاوي
كاتبة مصرية وروائية تعيش في أميركا تُدرِّس الأدب العربي الحديث والمقارَن. من أعمالها «الخباء» و«الباذنجانة الزرقاء» و«بروكلين هايتس». 

نجوى بركات
روائية لبنانية ومؤسسة محترف «كيف تكتب رواية؟»، عملت صحافية حرّة في عدد من الصحف والمجلات العربية، كما أعدّت وقدّمت برامج ثقافية في إذاعات دولية إلى جانب إنجازها عدداً من السيناريوهات الروائية والوثائقية والحلقات 15 الأولى من برنامج «موعد في المهجر». كتبت خمس روايات باللغة العربية، صدر معظمها عن دار الآداب في بيروت وهي: «المُحَـوِّل» و«حياة وآلام حمد ابن سيلانة» و«باص الأوادِم» و«يا سلام» وأخيراً «لغة السرّ»؛ وقد حاز بعضها على جوائز وتُرجم إلى لغات أجنبية، إلى جانب رواية واحدة باللغة الفرنسية «La locataire du Pot de fer» ؛ كما تَرجمتْ «مفكّرة كامو» في ثلاثة أجزاء صدرت حديثاً عن دار الآداب ومشروع «كلمة». 

هلال شومان 
روائي لبناني الجنسية، وُلِد في بيروت في العام 1982. نًشِرَ له بالعربيّة حتى الآن ثلاث روايات: «ما رواه النوم» (دار ملامح – 2008)، و«نابوليتانا» (دار الآداب – 2010)، و«ليمبو بيروت» (دار التنوير – 2012). يعكف هلال على كتابة روايته الرابعة، ويتابع نشر المقالات النقدية والنصوص الأدبية بشكل غير دوري في مواقع لبنانية وعربية. يعمل في مجالي التكنولوجيا والإعلام الاجتماعي لشركة اتصالات في دبي بالإمارات العربية المتحدة، حيث يقيم حاليًا.

وجدي الأهدل
مواليد اليمن، محافظة الحديدة، 1973. حاصل على بكالوريوس آداب من جامعة صنعاء. مدير تحرير مجلة الثقافة التي تصدر عن وزارة الثقافة. صدر له 11 كتاباً: أربع روايات وأربع مجاميع قصصية وكتابان في السيناريو ومسرحية واحدة. تُرجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والروسية. 

هل تجاوزت الرواية سجال «الثالوث المحرم»؟ - انديرا مطر

أشكال ألوان: بيروت ملتقى الرواية العربية - الأخبار

ملتقى الرواية العربية في بيروت - الحياة

ملتقى الرواية العربية في بيروت - المدن

ملتقى الرواية العربية الأول في بيروت - السفير

مهرجان ملتقى الرواية العربية في بيروت - النهار

الرواية العربية.. ملتقى الأسئلة في بيروت - وارد بدر السالم

مؤتمر - 33 كاتباً وكاتبة في "ملتقى الرواية العربية" الأول في بيروت - النهار

برنامج "ملتقى الرواية العربية" الأول في بيروت - المدن

ملتقي الرواية العربية في بيروت - أخبار الأدب

ملتقى الرواية العربية: وفرةٌ نقدية - العربي الجديد

انطلاق «الملتقى الأول للرواية العربية» في بيروت - التحرير

"أشكال ألوان "الرواية العربية - محمد حجيري

انطلاق «ملتقى الرواية العربية» في دورته الأولي ببيروت .. غداً - بلال رمضان

ملتقى «أشكال ألوان» ينطلق اليوم : الرواية مرصداً لتحوّلات الذات العربية - عبدالرحمن جاسم

فاطمة البودي تتفق مع «بيضون» و«داود» على نشر أعمالهما الجديدة - الممر

ملتقى ببيروت عن الرواية العربية وإشكالاتها - الجزيرة

افتتاح «ملتقى الرواية العربية» في بيروت .. وفلسطين حاضرة - بديعة زيدان

ملتقى الرواية الأول يناقش الخطاب السياسي في الأعمال الأدبية - ميدل ايست أونلاين

احمد ناجى يحضر«ملتقى الرواية العربية» بمقعد فارغ - MENAFN

انطلاق «ملتقى الرواية العربية» فى دورته الأولى ببيروت - مى الشامى

ملتقى ببيروت عن الرواية العربية وإشكالاتها - الغد

«ملتقى الرواية العربيّة الأول»: أزمة الفرد وخطاب المدينة - حسن نصّور

ملتقى أدبي ببيروت يناقش قضايا الرواية العربية - عفيف دياب

مقاعد «الرواية العربية» خالية.. الكاتب اليمني محاصر والمصري مسجون - أحمد عاصم

"ملتقى الرواية العربية": منعطف السنوات الأخيرة - حسن نصّور