الدورة العاشرة من برنامج فضاء أشغال داخليّة 2021:

استجابة للأزمات السياسيّة والماليّة وجائحة Covid-19 العالمية التي تواصل تهديدها للبنى التحتيّة الثقافيّة والتعليميّة في لبنان ينعقد «برنامج فضاء أشغال داخليّة» في دورته العاشرة بصيغة مفتوحة، إذ سيكون متاحًا لمشاركة جميع الراغبين/ات في الحضور، مجاناً. 



حول برنامج فضاء أشغال داخليّة:

«برنامج فضاء أشغال داخليّة» هو برنامج مخصص لدراسة الفنون، أسّسته «أشكال ألوان» في بيروت في العام 2011، البرنامج متاح للفنّانين/ات من لبنان والعالم ويقدّم لهم/ن مساحة نقديّة لتطوير مهاراتهم/ن التقنيّة ومعارفهم/ن النظريّة كما يوفر للطلّاب والطالبات التقييم والموارد الميسِّرة والداعمة لممارساتهم/ن الفنّية.

سعى «برنامج فضاء أشغال داخليّة» منذ تأسيسه إلى تطوير أطر نقديّة عابرة للتخصّص لدراسة الفنون في لبنان والمنطقة العربيّة.


يقسّم برنامج فضاء أشغال داخليّة 2021 إلى خمسة فصول مستقلّة على مدى سبعة أشهر. يمتدّ كل فصل إلى أربعة أو خمسة أسابيع من تنظيم المحاضِر/ة الأساسي/ة الذي/التي: أوّلًا، يـ/تصمّم منهجًا دراسيًّا يناقش ويتناول مجموعة من الأسئلة والطروحات النظريّة والجماليّة؛ وثانيًا، يـ/تدعو ثلاثة محاضرين/ات زائرين/ات للإشراف على محاضرة أو ورشة أو حلقة قراءة.


الورش المهاراتيّة تقام بالتزامن مع الفصول المستقلّة، وعلى امتداد فترة انعقاد الدورة العاشرة


دوام البرنامج 25 أسبوعًا من الجلسات الفرديّة على مدار العام

يمكن لجميع الفنّانين/ات والمؤلّفين/ات والعاملين/ات في القطاع الثقافي من لبنان أو خارجه التسجيل المسبق والاشتراك في أي من الفصول الدراسيّة المستقلّة التي تتضمّن مجموعة من الندوات وورش العمل والمحاضرات ودورات التقييم. وتمتدّ هذه الفصول على مدى سبعة أشهر بدءاً من شهر كانون الثاني/يناير 2021 ولغاية تمّوز/يوليو 2022. 

 

الفصل الأوّل: مشهد الخلفيّة 

لورنس أبو حمدان وأدريان لحّود

لورنس أبو حمدان فنّانٌ و«أذنٌ خاصّة». تكوّن اهتمامه بالصوت وتقاطعاته مع السياسة من خلال خلفيّته كموسيقيّ متنقّل وميسّر لموسيقى الهواة. استُخدمت أعمال الفنّان الاستقصائيّة السماعيّة كأدلّة في محكمة اللجوء والهجرة في المملكة المتّحدة وكوسيلة للمناصرة لمصلحة منظّمات كالعفو الدوليّة والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال بالتعاون مع باحثين/ات آخرين/ات من Forensic Architecture (شركة العمارة الجنائيّة). نال أبو حمدان شهادة الدكتوراه في العام 2017 من جامعة غولدسميث في لندن. عُرضت أعماله في كل من الدورة 58 لبينالي البندقيّة للفنون والدورة 11 من بينالي غوانجو والدورتين 13 و14 من بينالي الشارقة وما عرف سابقًا باسم متحف فيت دو فيت للفن المعاصر في روتردام وغاليري تيت مودرن تانكس (Tate Modern Tanks) وغاليري تشيزنهيل في لندن ومتحف هامر في لوس أنجلس وصالة بورتيكوس في فرانكفورت وذا شو روم في لندن وكاسكو في أوترخت. تقع أعماله ضمن مجموعات متحف الفن الحديث في نيويورك (موما) وغوغنهايم ومتحف فان آبه في أيندهوفن ومركز بومبيدو وتيت مودرن. حائز على جائزة إدوارد مونش للفن للعام 2019 وجائزة نام جون بيك للوسائط الجديدة للعام 2016. وفي العام 2017، حاز فيلمه "فولاذ مكسوّ بالمطاط" على جائزة النمر للأفلام القصيرة من مهرجان روتردام السينمائي الدولي. وإثر ترشيحه لجائزة تورنر في العام 2019، شكّل لورنس أبو حمدان مع المرشحّين هيلين كاموك وأوسكار موريلو وتاي شاني جماعة فنيّة مؤقّتة ليتقاسموا الجائزة.

 

أدريان لحّود مهندس معماري. يتمحور عمله حول ثلاثة موضوعات متداخلة: مسألة المقياس والعدالة المناخيّة ونقد مفهوم المأوى في العمارة. يشغل حاليًّا منصب عميد مدرسة العمارة في الكليّة الملكيّة للفنون، وكان قد عمل قبل ذلك مديرًا لبرنامج الماجستير في مركز العمارة البحثيّة في جامعة غولدسميث وباحثًا زميلًا في Forensic Architecture(شركة العمارة الجنائيّة) ومشرف ستديو ضمن برنامج "Projective Cities" (مدن استشرافيّة) للدكتوراه في كلية الرابطة المعماريّة بلندن. من أعماله المعروضة مؤخّرًا " The Shape of the Eclipse" (شكل الكسوف) ضمن معرض "دعونا نتحدّث عن الطقس: الفن والإيكولوجيا في زمن الأزمة" في متحف سرسق، بيروت؛ و" Secular Cosmologies" (كوزمولوجيات مجرّدة) في ترينالي العمارة بأوسلو المُقام تحت عنوان " After Belonging" (ما بعد الانتماء)؛ و" Floating Bodies" (أجساد طافية) في معرض " Forensis: The Architecture of Public Truth" (البحث الجنائي: عمارة الحقيقة العامّة) في هاوس دير كولتورن دير فلت ببرلين. من مؤلّفاته الأخيرة " The Mediterranean: A New Imaginary in New Geographies" (البحر المتوسّط: مُتخيّل جديد في جغرافيات جديدة) الصادر عن دار هارفرد الجامعيّة للنشر، و" Floating Bodies" (أجساد طافية) في "Forensis: The Architecture of Public Truth" (البحث الجنائي: عمارة الحقيقة العامّة) الصادر عن دار شترنبرغ للنشر ؛ و" The Bodele Declaration" (إعلان بوديل) في " Grain, Vapour, Ray: Textures of the Anthropocene" (حبيبة، بخار، شعاع: ملمس الأنثروبوسين) الصادر عن دار أم آي تي الجامعيّة للنشر؛ و" Nomos and Cosmos" (الناموس والكون) في" Supercommunity" (مجتمع فائق) الصادر عن إي-فلاكس و"Fallen Cities" (مدن منهارة) في " The Arab City: Architecture and Representation" (المدينة العربيّة: العمارة والتمثيل) الصادر عن دار كولومبيا الجامعيّة للنشر. تُرجمت أعماله إلى العربيّة والفرنسيّة والصينيّة والإسبانيّة وظهرت في العديد من المنشورات مثل الإكونوميست والغارديان والهندو تايمز وآرت ريفيو وفريز ومتروبوليس. في العام 2019، نسّق لحّود الدورة الافتتاحيّة من ترينالي الشارقة للعمارة تحت عنوان "حقوق الأجيال القادمة" ويشارك حاليًّا رئاسة مجموعة عمل شرعة الحقوق. 

 

الفصل الثاني: رشا السلطي

رشا السلطي باحثة وكاتبة ومنسّقة للفن والأفلام تعيش وتعمل بين بيروت وبرلين. شاركت في تنسيق عدد من برامج الأفلام من بينها برنامج استعادي عالمي للسينما السوريّة بعنوان "الطريق إلى دمشق" مع ريتشارد بينيا ، 2006-2008؛ " Mapping Subjectivity: Experimentation in Arab Cinema from the 1960s until Now" (خرائط الذات:: التجريب في السينما العربيّة من الستّينيّات وحتى اليوم) مع يوته ينسن في متحف الفن الحديث بنيويورك (موما)، 2010–2012؛ و " Saving Bruce Lee: African and Arab Cinema in the Era of Soviet Cultural Diplomacy" (إنقاذ بروس لي: السينما العربيّة والأفريقيّة في زمن الدبلوماسيّة الثقافيّة السوفياتيّة) مع كويو كوو في هاوس دير كولتورن دير فلت، 2018. في العام 2011، شاركت السلطي في تنسيق الدورة العاشرة لبينالي الشارقة وفي العام 2015 شاركت مع كريستين خوري في تنسيق معرض "ذِكر قلق: أطياف وأحداث حول المعرض التشكيلي العالمي من أجل فلسطين 1978" في متحف الفن المعاصر في برشلونة (MACBA) وهاوس دير كولتورن دير فلت في برلين في العام 2016 وفي كل من متحف سلفادور ألليندي للتضامن (MSSA) في سانتياغو دي تشيلي ومتحف سرسق في العام 2018. حرّرت في العام 2006 كتابًا بعنوان " Insights into Syrian Cinema: Essays and Conversations with Filmmakers" (مقالات وحوارات مع المخرجين حول السينما السورية) صدر عن مؤسّسة أرتي إيست ودار راتابالاكس للنشر، كما تعاونت في العام 2008 مع المصوّر الفوتوغرافيّ زياد عنتر لإنتاج معرض وكتاب فنّي بعنوان " Beirut Bereft, The Architecture of the Forsaken and Map of the Derelict" (بيروت الثكلى: بناءات مجوّفة وجغرافيا الاهتراء). شاركت مع عصام نصّار في تحرير كتاب بعنوان " I Would Have Smiled: A Tribute to Myrtle Winter-Chaumeny" (لكنت ابتسمت: إلى ميرتل ونتر-تشاومني) مُهدى إلى المصوّرة الفوتوغرافيّة البريطانيّة مؤسِّسة أرشيف الصور في منظّمة الأنروا. في العام 2018، شاركت مع كريستين خوري في تحرير كتاب " Past Disquiet: Artists, International Solidarity and Museums in Exile" (ذِكر قلق: الفنّانون والتضامن الدولي والمتاحف في المنفى) من منشورات متحف الفن الحديث في وارسو. ومؤخّرًا في العام 2019، تعاونت السلطي مع كريستوف تيرهيشته لإصدار كتاب بعنوان "هذه المفكرة ملك رشا السلطي. في حال العثور عليها..." بتكليف من أشكال ألوان في إطار أشغال داخلية 8. إلى ذلك، شاركت السلطي في مختبرات تعليميّة حيث درّست في العامين 2015 و2016 في مؤسّسة فيلم فاكتوري ساراييفو التي أنشأها المخرج السينمائي بيلا تار، كما أدارت في العام 2017 أولى حلقات أكاديميّة RAW بعنوان "الجوع". ولدت في العام 1969 في كندا لأسرة من أصل لبناني وفلسطيني ونشأت في بيروت وحازت على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة جورج تاون في العام 1992 والماجستير في الفنون من The Graduate Faculty وجامعة نيو سكول في العام 2002. 

 

الفصل الثالث: مروة أرسانيوس


مروة أرسانيوس فنّانة وصانعة أفلام وباحثة تعنى بإعادة قراءة سياسات منتصف القرن العشرين من وجهة نظر معاصرة. تتّبع مقاربات بحثيّة ذات طابع جماعي وعابر للتخصّص. كانت أرسانيوس موضوعًا لمعارض فرديّة عدّة في غاليري سكوك في ليوبيليانا، 2018؛ مركز بيروت للفن، 2017؛ متحف هامر، لوس أنجلس، 2016؛ ما عرف سابقًا باسم مركز فيت دو فيت للفن المعاصر في روتردام، 2016؛ كونستهال ليسابون في لشبونة، 2015؛ آرت إن جنرال في نيويورك، 2015. كما عُرضت أعمالها في عدد من المعارض الجماعيّة منها بينالي برلين، 2020؛ بينالي وارسو، 2019؛ بينالي الشارقة، 2019؛ بينالي غوانجو، 2018؛ بينالي لوليا، 2018؛ ومعرض "From Ear to Ear to Eye" (من أذن إلى أذن إلى عين) في نوتنغهام كونتمبراري بالمملكة المتّحدة، 2017؛ " Home Return" (العودة) في متحف ماكسي في روما، 2017؛ "دعونا نتحدّث عن الطقس" في متحف سرسق ببيروت، 2016؛ " HERE AND NOW" (الآن هنا) في متحف لودفيغ في كولن، 2016؛ بينالي تسالونيكي، 2015؛ منتدى أشغال داخليّة في أشكال ألوان ببيروت، 2010، 2013، 2015؛ " Here and Elsewhere" (هنا وأماكن أخرى) في المتحف الجديد بنيويورك، 2014؛ الدورة 55 لبينالي البندقيّة الدولي للفنون، 2013؛ "نقاط لقاء 7 – عشرة آلاف خدعة ومائة ألف حيلة" في متحف أنتورب للفن المعاصر M HKA بأنتورب، 2013؛ " In Other Words" (بعبارة أخرى) في الجمعيّة الجديدة للفنون nGbK ببرلين، 2012؛ والدورة 12 من بينالي اسطنبول وغيرها من المعارض. حائزة على جائزة جورج دو بورغار من مهرجان مارسيليا السينمائي الدولي (فيد مارسيليا) للعام 2019 والجائزة الخاصّة من جائزة بنتشوك لجيل المستقبل للعام 2012 وجائزة مؤسّسة هان نيفكنس للعام 2014. كما حازت على زمالة أكاديميّة قصر سوليتيود في العام 2014 بشتوتغارت، ألمانيا، وفي "طوكيو وندر سايت"، مركز وفضاء طوكيو للفن في العام 2010. شاركت في تأسيس مشروع 98 أسبوعًا البحثي. نالت الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة لندن للفنون في العام 2007 وشاركت كباحثة في قسم الفنون الجميلة في أكاديميّة يان فان آيك في ماستريخت بين العامين2011–2012، وهي حاليًّا طالبة دكتوراه في أكاديميّة الفنون الجميلة في فيينا.

الفصل الرابع: بيلين تان

الفصل الخامس: دانييل بلانغا غوباي وزينب أوز

دانييل بلانغا غوباي منسّق فنّي وباحث يقيم في بروكسل. يشغل حاليًّا منصب المدير الفنّي المشارك في كونستن فستيفال ديزار ببروكسل، وقد عمل سابقًا مدرّسًا ومنسّقًا للبرامج العامّة من بينها: Four Rooms (أربع غرف)، 2020؛ ? Can Nature Revolt (هل تثور الطبيعة؟) لمانيفستا 12في باليرمو، 2018؛ Black Market(السوق السوداء) في بروكسل، 2016؛ The School of Exceptions (مدرسة الاستثناءات) في سانت آرك أنجلو، 2016. كما عمل منسّقًا فنّيًّا مشاركًا في منصّة "لايف ووركس" لفنون الأداء وترأّس قسم الفنون وتصميم الرقص في الأكاديميّة الملكيّة للفنون الجميلة في بروكسل. حائز على الدكتوراه في الدراسات الثقافيّة من جامعة باليرمو. له مقالات عدّة نُشر منها أخيرًا في "مخزِن" وساوث آز أ ستيت أوف مايند ومدى مصر. من محاضراته الأخيرة: "Politics of Co-Imagination" (سياسات التخيّل الجماعي) في طنجة، 2019؛ " Dance Under Cover of a Fictional Rhythm" (الرقص تحت ستر الإيقاع المتخيّل) في الشارقة، الإمارات العربيّة المتّحدة، 2018؛ "The Movement as Living Non-Body" (الحركة كَلا جسد حيّ) في نيويورك، 2018. 

 

زينب أوز منسّقة فنّيّة وكاتبة تقيم في اسطنبول. عملت منسّقة فنّيّة للجناح التركي في الدورة 58 من بينالي البندقيّة الدولي للفنون في العام 2019، ولمعرض مروان رشماوي لجائزة بونفانتين للفن المعاصر في متحف بونفانتين والذي سافر لاحقًا إلى مؤسّسة الشارقة للفنون في العام 2019. شاركت كواحدة من المحاوِرين/ات في الدورة 13 من بينالي الشارقة في العام 2017 ونسّقت مشروعه الخارجي في اسطنبول كما شاركت في التنسيق الفنّي للدورة الثالثة من ترينالي أيتشي في العام 2016. شاركت أوز في تأسيس "سبوت بروجكتس" في اسطنبول وتولّت إدارة صندوق "سبوت" للإنتاج في الفترة ما بين عامي 2011 و2017 نسّقت خلالها سلسلة "بروديوس" (I وII وIII) التي أسفرت عن إنتاج أكثر من 30 عملًا فنّيًا. إلى ذلك، نسّقت أوز برنامج أفلام بعنوان " Greatest Common Factor" (القاسم المشترك الأعظم) في "سالت" باسطنبول، 2016؛ ومشروع " Plastic Veins" (أوردة مطواعة) ضمن برنامج أشغال داخليّة 6 من تنظيم أشكال ألوان ببيروت، 2013؛ و" Selling Snails in the Muslim Neighborhood" (بيع البزّاق في حارة المسلمين) في رابطة فيستفيليشر الفنّية بمونستر، 2013. تحاضر أوز حاليًّا في جامعة بوغازجي في اسطنبول وهي عضو في لجان المناهج الدراسيّة والتحكيم لدى برنامج فضاء أشغال داخليّة الذي تنظّمه أشكال ألوان منذ العام 2015. لها مساهمات في العديد من المنشورات منها إبراز واسطنبول آرت نيوز وآرتفول ليفينغ وأدلّة المعارض لدى كليّة سي سي أس بارد ومتحف أثينا الوطني للفن المعاصر وغاليري رامبا وجائزة فول آرت والمجلس الثقافي البريطاني ورابطة ميدينتورم الفنيّة. 

يقدّم برنامج فضاء أشغال داخليّة بالتزامن مع فصول الدراسة الجارية عشر ورش عمل مهاراتيّة مجّانيّة ومتاحة لجميع الراغبين/ات المسجّلين/ات مسبقًا. وتقام هذه الورش في الفترات المسائيّة أو في عطلات نهاية الأسبوع وتساهم في تعزيز مهارات المشاركين/ات العمليّة في استخدام مختلف الأدوات التقنيّة. وتشمل الآتي: 


تصحيح الألوان 
المونتاج 
صناعة الخزف والفخّار
الطباعة
تصميم المنشورات
كتابة مقترحات المشاريع
النحت والنجارة

كتابة البرمجيّات - لين شرف الدين | ورشة عمل تمهدية حول التشفير الإبداعي 
التخطيط المدني - مونيكا بصبوص | بطيء جدًّا، سريع جدًّا، صغير جدًّا، كبير جدًّا – قراءة الخرائط وتخيّلها وترسيمها
تصميم الصوت والميكساج طارق عطوي


وإلى جانب الورش المهاراتيّة، يمكن للفنّانين/ات والعاملين/ات بالفن الاستفادة من توافر محطّات الإنتاج الآتية على مدار العام: 

مجموعة برامج المونتاج السمعي البصري 
الخزف والفخّار 
الطباعة والتقطيع بالليزر
حياكة السجّاد 
النجارة 

يُـ(تُـ)دعى فنّان/ة أو كاتب/ة أو باحث/ة كل أسبوع وعلى امتداد 25 أسبوعًا لإدلاء الملاحظات أو لتنظيم الجلسات الفرديّة مع المشاركين/ات شخصيًّا أو عبر برنامج زوم. وتؤدّي أشكال ألوان دور الوسيط بين المستشارين/ات والمشاركين/ات وتعلن عن المواعيد المتوافرة للقاءات قبل أسبوعين من موعدها بهدف تيسير عمليّة التسجيل.